الأربعاء، 23 يونيو 2010

جائزة منظمة الأمم المتحدة للطفولة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا (يونيسف)

- أولاً :المبادئ.
تُمنحُ جائزةُ وسائل الإعلام للتميّز في مجال إعداد التقارير الإخبارية، المنشورة في وسائل الإعلام العربية، عن واقع حقوق الأطفال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وعن قضاياهم. سوف يتَّفقُ المنتدى في كل عام على عنوان الموضوع الذي ستُمنح فيه الجائزة في العام الذي يليه: فبالنسبة إلى عام 2010، عنوان موضوع الجائزة هو: حقوق الطفل.تُمنحُ الجوائز إلى أصحاب الأعمال المنشورة في خمس فئات من الوسائل الإعلامية المختلفة، هي: الإعلام التلفزيوني، والإعلام الإذاعي، والإعلام المطبوع، والتصوير الفوتوغرافي، والإعلام عَبْرَ شبكة الإنترنت. الجوائز غير مالية (عينية). ستُمنحُ الجوائزُ مُكافأةً للأفراد وليس للمؤسسات، ولكن، سيتم الاعتراف بفضل المؤسسات التي يعمل لديها المتسابقون الذين يشاركون في المراحل النهائية للمسابقة، والمتسابقون الذين يفوزون بالجائزة. يجوز للأعمال المقدّمة إلى المسابقة أن تتناول القضايا الوطنية أو الإقليمية. ستنظر هيئة التحكيم في معايير الاختيار الأساسية: مدى ملاءمة الموضوع الذي تم اختياره للتغطية الإعلامية وأهميته، ونوعية وأصالة النهج الصحفي/الإعلامي المتَّبع في تغطية الموضوع، وعمق التحقيق الإعلامي ودقته، والجهد المبذول في رواية القصة/القصص الإخبارية والموضوعية، والنزاهة أو الحيادية في التغطية، والأثر الإيجابي المحتمل الذي يمكن أن تُحدثه القصة/القصص الإخبارية. وستنظر هيئة التحكيم بإيجابية إلى الأعمال الموجَّهة صَوبَ الحلول. تتألف عضوية هيئة التحكيم المعنية بمنح الجائزة من مسؤولي اليونيسف الحاليين/السابقين، وشركاء من وسائل الإعلام، وأعضاء المبادرات الإعلامية التي يقودها الشباب. سوف تتألف عضوية لجنة الاختيار القبلي أو المسبق للأعمال الخمسة، المرشَّحة من كل دولة، من ستة أشخاص يشكّلون مزيجاً مثالياً من: كوادر اليونيسف والشركاء اليافعين والشباب ووسائل الإعلام والمراقبين المستقلين. ثانياً – الخصائص الفنيةالعمل الذي يتأهل للمشاركة في المسابقة سيكون أيًّ مُنْتَجٍ على هيئة قصة إخبارية، أو مقالة أو أحد أعمدة الرأي أو تحقيق إخباري أو فيلم وثائقي أو سلسلة حلقات عن موضوع واحد أو تقرير استقصائي أو الصورة. ولا تتأهل للمسابقة في الجائزة أية "رسائل إلى المحرِّر". لن تُقبَلَ المشاركةُ في الجائزة بأكثر من خمس مقالات افتتاحية أو أَعمدة أو قصص إخبارية لكل شخص/لكل فئة. ويجب أن تتألَّف جميع المشاركات، من دون استثناء، من مقالة منفردة أو بثٍّ منفرد أو سلسلة من المقالات المتواصلة أو من حلقات البثّ المتواصلة التي سيصدر الحكم بشأنها كوحدة متكاملة. فإذا كانت المشاركة الواحدة، على سبيل المثال، عموداً متواصلاً أو سلسلة متواصلة من التغطيات، فيجب أن لا يتم تقديم أكثر من خمسة إصدارات أو حلقات من أيٍّ منها. سوف تُقبلُ المقالاتُ المُنتَجة تحديداً لإحدى الصحف والمجلات والبرامج الإذاعية أو البرامج التلفزيونية والمواقع الإليكترونية والصور الفوتوغرافيه، والتي يتم نشرها عَبْر تلك الوسيلة الإعلامية تحديداً. إذا شارك فريق في كتابة تلك المشاركات، فيجب أن يُكتب اسم أحد أعضاء الفريق فقط في استمارة المشاركة في المسابقة على الجائزة. يجوز للصحفيين منفردين، أو لمقدِّمي الطلبات الجماعية الساعين إلى المشاركة في المسابقة، تقديم موضوع واحد فقط للنظر فيه. يجب أن يُرفق مع طلب المشاركة خطاب المشاركة فيها، ويجب أن يشرح الخطابُ الدوافعَ وراء طلب المرشَّح للمشاركة، وأن يتضمن شرحاً موجزاً حول كيفية تصوّر وفهم الجمهور المتلقِّي للعمل الصحفي الذي تم نشره. يجب أن تكون الأعمال الإذاعية والتلفزيونية قد بُثَّت خلال المدة بين 6 سبتمبر/أيلول 2009 و 20 أغسطس/آب 2010 على أية محطة تلفزيونية/إذاعية في أية دولة من دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و/أو في أية شركات منتمية إلى تلك المحطة عالمياً. ويجب أن يُرفق مع أي عمل إذاعي/تلفزيوني مشارك في المسابقة، استمارةُ أو نموذجُ طلب المشاركة المناظرة لذلك العمل، واستمارة أو نموذج شهادة تثبت حدوث البثّ، موقَّعة من المدير العام للمحطة، أو مدير البرنامج، أو مدير الأَخبار أو المحرِّر، أو المُنتِج العامل في الشبكة الإعلامية أو منتج البرنامج. على أن تشهد تلك الشهادة: ‌أ- بصحة موعد البث. ‌ب- وبأن العمل موضوع المشاركة يعود أساساً للمُرشَّح. ويُعفى المنتجون اليافعون فقط من هذا الإجراء. يجب أن يتم استلام جميع الأعمال المُشاركة في موعد أقصاه 20 أغسطس/آب 2010 أو قبل ذلك.سوف يتم إعلان النتائج في تشرين الثاني/ نوفمبر 2010 وخلال انعقاد منتدى اليونيسف الإقليمي السادس للإعلام.ثالثاً – اللغة: لغة الأعمال المشاركة في المسابقة هي العربية والفرنسية والانكليزيةرابعاً – المبادئ التوجيهية لتقديم الأعمال المشاركة في المسابقة: يجب أن تُقدَّم الطلبات إلى مسؤول الإعلام لدى اليونيسف في مكتب اليونيسف القُطري في الدولة التي يترشَّح منها المشاركون. ويجب أن يقوم كل مكتب من مكاتب اليونيسف القطرية المشاركة بتشكيل لجنة ستقوم باختيار المشاركين الخمسة وذلك على فئات الجائزة من الدولة التي يعمل فيها المكتب، ممن وصلوا إلى المرحلة النهائية للمسابقة، وذلك عن فئات الجائزة الخمس المختلفة. علماً بأن عضوية لجنة الاختيار، المكوّنة من ستة أشخاص، تمثِّل مزيجاً مثالياً من الجهات التالية: - كوادر اليونيسف - واليافعون والشباب - والإعلاميون وغيرهميجب تقديم أربع نُسخ من كل عمل يتم إنتاجه باستخدام كاميرا "بيتاكام"، أو الأقراص المدمجة أو النسخ المطبوعة، وذلك يعتمد على الشكل الأَصلي للمنتج المشارك في المسابقة. ويجب أن تُغلَّفَ كل نسخة من المُنتج على انفراد. ستختار هيئةُ التحكيم المعيَّنة الفائزين بالجائزة، وستقوم بالإعلان عنهم في موعد أقصاه 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2010 وخلال انعقاد منتدى اليونيسف الإقليمي السادس للإعلام.لا يجوزُ إعادةُ تقديم الأعمال التي سبق ذات مرة تقديمها للمشاركة في المسابقات السابقة.
للمزيد من المعلومات الرجاء الإتصال:
M. Aniss MAGHRI Communication specialist 0661 489 493Tel
: 0537 75 97 41 Fax : 0537 75 97 60 E-mail : amaghri@unicef.org

إختيار جمعية المدونين المغاربة أفضل تجمع للمدونين بالوطن العربي

حصلت جمعية المدونين المغاربة على لقب أفضل تجمّع مدونين في البلاد العربية، حسب الاستفتاء الذي أجراه الإتحاد العربي للصحفيين الشباب لسنة 2010.وقال عبد الجواد أبوكب، رئيس الإتحاد العربي للصحفيين الشبان في تصريح نشره موقع وزارة الإعلام السورية "إن الاستطلاع الذي أجراه الإتحاد شارك فيه 200 إعلامي مثلوا مختلف الاتجاهات الإعلامية، وشارك فيه صحفيون يعملون أيضا خارج حدود الوطن العربي، وتم وفق إطار علمي يراعى التفضيل المهني وروح التطوير والأخذ بأساليب التكنولوجيا الحديثة واستخدامها في تطوير الموارد البشرية في كل من الجهات التي تم اختيارها ".وحصلت مجلة "العربي" الكويتية على لقب أفضل مجلة ثقافية في الوطن العربي ومجلّة "ماجد" الإماراتية على لقب أفضل مجلة للأطفال، ونالت وكالة أنباء الشرق الأوسط جائزة أفضل وكالة أنباء، وأفضل جريدة ل "الشرق الاوسط السعودية" و"زهرة الخليج" كأفضل مجلة نسائية ومجلة روتانا في مجال المجلات الفنية، فيما نالت مجلة "المجلّة" السعودية لقب أفضل المجلات الإلكترونية.وفي مجال الإذاعة والتلفزيون فقد كانت الجزيرة الرياضية والجزيرة للأطفال على رأس القائمة حيث حصل المعلّق الرياضي التونسي عصام الشوالي على لقب أفضل معلّق رياضي عربي كما نالت خديجة بن قنة ومنى الشاذلي لقب أفضل مذيعة واختير مصطفى الآغا من "أم بي سي" كأفضل مقدم برامج رياضيّة، وكان لقب أفضل مذيع منوعات من نصيب جورج قرداحي وأفضل مذيعة منوعات حليمة بولاند ورزان المغربي، واختيرت إذاعة "بي بي سي القسم العربي" أفضل إذاعة، والمذيع محمد الصالح أفضل مذيع.ويذكر أن جمعية المدونين المغاربة تمارس نشاطها في ظل التضييق والحصار المرتبط باستمرار مصالح وزارة الداخلية رفضها تطبيق مقتضيات القانون، والذي يلزمها بتمكين الجمعية من وصل الإيداع مقابل ملف التصريح بالتأسيس الذي تم إيداعه بولاية الرباط في 13 من شهر ماي 2009 مكتملا ومستوفيا لجميع الشروط القانونية.

السبت، 19 يونيو 2010

ماذا يريد رشيد نيني من الأمازيغ؟؟





وجه نيني في عموده "شوف تشوف" ليوم الجمعة 18 يونيو 2010 اتهامات وتحريضات في حق الأستاذ أحمد عصيد، حيث يتهمه بالتهجم على الدين الاسلامي والمسلمين ناسيا ان عصيد هو مسلم وليس شيئا اخر،حيث يقول نيني :"نجد الأخ عصيد، العضو السابق في المجلس الملكي للثقافة الأمازيغية، والذي لا يخفي عداءه للغة العربية والعرب والدين الإسلامي بشكل عام، رغم أنه يحمل أحد أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم، ورغم أنه يكتب باللغة العربية ويتواصل بها في الصحافة واللقاءات والمؤتمرات (...) نجد أن الرجل تعدى التعبير عن الاختلاف أو إبداء الرأي، وأصبح جزء كبير مما يكتبه يدخل في إطار المس بمشاعر المسلمين وازدراء الأديان والسخرية من كتاب الله. "، ويتهمه بأنه يعادي العربية ونسي ان هو أول من يعادي اللغة العربية الفصيحة حينما يكتب اغلب خزعبلاته في عموده المأدرج بتعبيرات لا تمت الى اللغة العربية بصلة، أما عصيد فإن كتاباته باللغة العربية تحترم قواعد اللغة العربية، لكن نعذر السيد نيني مادام غرضه هو تجاري يريد أن يبيع أكثر ما يمكن بيعه ، الا ان ما لايجب السكوت عنه هو استغلال الحملة الشرسة ضد الامازيغ والاتهامات المغرضة لأجل تحقيق ماربه، فهل سيقاضي عصيد نيني، أم أن الأستاذ أحمد سيعمل بمبدأ "نخل أيدي تفيت راحت "j nkhle ayedi tafite rraht".